تعتبر الرام من أحد أهم مكونات الحواسيب و الهواتف الذكية ، و ذلك لأنها تمكن المعالج من تسجيل ما يقوم به من عمليات و الوصول إليها عند الحاجة كي لا يقوم بها مرة أخرى ، و لكن رغم أهميتها يوجد عند العديد من المستخدمين مفاهيم خاطئة حول هذا المكون الأساسي ، لهذا أحببت أن أعرفكم على 4 من هذه المفاهيم حتى تصححوها فتابع معي .
1- سعة الرام هي كل ما يهم :
يعتقد العديد من المستخدمين أنه كلما زاد حجم الرام زادت سرعة الحاسوب أو الهاتف ، قد تكون هذه المعلومة صحيحة في بعض الأحيان لكن في حالة ما كنت تستخدم معالج ضعيف فلن تلاحظ أي فرق حتى لو إستخدمت رام بسعة أكبر . و حتى لو كان لديك معالج قوي فلن تلاحظ فرقا مثلا بين إستخدام رام 8 جيجا و 16 جيجا في حالة ما كنت تستخدم الجهاز في إستعمالات عادية كتصفح الأنترنت .
2- إستخدام برامج لتحسين الذاكرة :
توجد العديد من البرامج التي تعمل على تحسين الذاكرة كRAM booster ، و يتم إستعمالها من قبل العديد من المستخدمين لكن هي في الأصل لا تسرع الحاسوب بل تضر به ، فإن كانت الرام مستخدمة بنسبة 90 فالمئة فهذا أمر جيد لأن هذه مهمتها و ليس أن تبقى فارغة ، لهذا فإستخدام تلك البرامج سيقوم بحذف مجموعة من المهام و التي سيجب على المعالج القيام بها ما يسبب بطء الحاسوب .
3- عدم الحاجة للمزيد من الرام :
يتم برمجة العديد من البرامج لإستخدام نسبة معينة من الرام و ليس حجم معين ، لهذا فإن قمت بإضافة رام سيكون الحجم المستهلك من تلك النسبة أكبر ما يعني أداء أفضل . و للإختصار إن كنت من المستخدمين العاديين فيجب أن تتوفر على ما بين 4 إلى 8 جيجا من الرام ، لكن إن كنت جيمر أو تعمل ببرامج متقدمة كبرامج تحرير الفيديو فينصح بالتوفر على 16 جيجا كسعة للرام بجهازك .
4- لن تستطيع إضافة ذاكرة جديدة ذات حجم مختلف :
يعتقد العديد من المستخدمين أنه إذا لديه ذاكرة رام جديدة بحجم مختلف عن المتوفرة مسبقا على حاسوبه فلن يستطيع إضافتها ، لكن هذه الفكرة خاطئة ، في الواقع بنصح الخبراء بإستخدام ذاكرة من نفس حجم الأخرى حتى ستم تقديم أفضل أداء لكن هذا لا يعني أنك لن تستطيع إستخدامها نهائيا .
يعتقد العديد من المستخدمين أنه كلما زاد حجم الرام زادت سرعة الحاسوب أو الهاتف ، قد تكون هذه المعلومة صحيحة في بعض الأحيان لكن في حالة ما كنت تستخدم معالج ضعيف فلن تلاحظ أي فرق حتى لو إستخدمت رام بسعة أكبر . و حتى لو كان لديك معالج قوي فلن تلاحظ فرقا مثلا بين إستخدام رام 8 جيجا و 16 جيجا في حالة ما كنت تستخدم الجهاز في إستعمالات عادية كتصفح الأنترنت .
2- إستخدام برامج لتحسين الذاكرة :
توجد العديد من البرامج التي تعمل على تحسين الذاكرة كRAM booster ، و يتم إستعمالها من قبل العديد من المستخدمين لكن هي في الأصل لا تسرع الحاسوب بل تضر به ، فإن كانت الرام مستخدمة بنسبة 90 فالمئة فهذا أمر جيد لأن هذه مهمتها و ليس أن تبقى فارغة ، لهذا فإستخدام تلك البرامج سيقوم بحذف مجموعة من المهام و التي سيجب على المعالج القيام بها ما يسبب بطء الحاسوب .
3- عدم الحاجة للمزيد من الرام :
يتم برمجة العديد من البرامج لإستخدام نسبة معينة من الرام و ليس حجم معين ، لهذا فإن قمت بإضافة رام سيكون الحجم المستهلك من تلك النسبة أكبر ما يعني أداء أفضل . و للإختصار إن كنت من المستخدمين العاديين فيجب أن تتوفر على ما بين 4 إلى 8 جيجا من الرام ، لكن إن كنت جيمر أو تعمل ببرامج متقدمة كبرامج تحرير الفيديو فينصح بالتوفر على 16 جيجا كسعة للرام بجهازك .
4- لن تستطيع إضافة ذاكرة جديدة ذات حجم مختلف :
يعتقد العديد من المستخدمين أنه إذا لديه ذاكرة رام جديدة بحجم مختلف عن المتوفرة مسبقا على حاسوبه فلن يستطيع إضافتها ، لكن هذه الفكرة خاطئة ، في الواقع بنصح الخبراء بإستخدام ذاكرة من نفس حجم الأخرى حتى ستم تقديم أفضل أداء لكن هذا لا يعني أنك لن تستطيع إستخدامها نهائيا .
source http://www.igli5.com/2019/09/4-ram.html
ليست هناك تعليقات