مع البقاء في المنزل للتعامل مع انتشار فيروس كورونا ، عملت خوادم العديد من الخدمات عبر الإنترنت بجد لتوفر أفضل جودة ممكنة . إنه أمر طبيعي تمامًا ، لأن الجميع في المنزل ، والإنترنت هو الشيء الوحيد الذي يسمح لك بالبقاء على اتصال مع الآخرين.
و ردا على تجنب انهيار الخدمات ، طلب بعض المشغلين التصفح باعتدال ، بينما اضطرت خدمات مثل YouTube و Netflix إلى تقليل جودة فيديوهاتها في الاتحاد الأوروبي. الآن حان دور واتساب ، حيث أن خدمة مكالمات الفيديو على وشك الانفجار.
إذا قمت في الأيام الأخيرة بإجراء مكالمات فيديو من خلال واتساب ، لكن عانيت بعض المشاكل في الخدمة ، فهناك تفسير. كما ذكرت SmartWorld ، فإن مارك زوكربيرج قلق من أن خوادم واتساب في الأسابيع الأخيرة بسبب الضغط عل حركة المرور الخاصة بها.
في نفس الإطار ، يعلق زوكربيرج على أن مشاكل الاتصال هذه ستظهر أيضًا في Messenger ، منصة الدردشة الأخرى لفيسبوك . كانت عبار زوكربيرج المستخدمة لهذه المشكلة هي أن "الخوادم ستكون معرضة لخطر الانصهار".
حتى الآن ، دعى زوكربيرج للمستخدمين أنفسهم لتنظيم استخدامهم للمكالماا . ومع ذلك ، إذا استمروا على هذا النحو ، فسيضطرون إلى اتخاذ تدابير حتى لا تصبح الخوادم مجنونة تمامًا وتصبح غير متصلة.
من المرجح أن تتخذ شركة فيسبوك إجراءً قريبًا ، إما عن طريق تحسين بنيتها التحتية ، أو عن طريق الحد من النطاق الترددي لخدماتها لتجنب الكارثة. سنكون منتبهين لأي أخبار.
إذا قمت في الأيام الأخيرة بإجراء مكالمات فيديو من خلال واتساب ، لكن عانيت بعض المشاكل في الخدمة ، فهناك تفسير. كما ذكرت SmartWorld ، فإن مارك زوكربيرج قلق من أن خوادم واتساب في الأسابيع الأخيرة بسبب الضغط عل حركة المرور الخاصة بها.
في نفس الإطار ، يعلق زوكربيرج على أن مشاكل الاتصال هذه ستظهر أيضًا في Messenger ، منصة الدردشة الأخرى لفيسبوك . كانت عبار زوكربيرج المستخدمة لهذه المشكلة هي أن "الخوادم ستكون معرضة لخطر الانصهار".
حتى الآن ، دعى زوكربيرج للمستخدمين أنفسهم لتنظيم استخدامهم للمكالماا . ومع ذلك ، إذا استمروا على هذا النحو ، فسيضطرون إلى اتخاذ تدابير حتى لا تصبح الخوادم مجنونة تمامًا وتصبح غير متصلة.
من المرجح أن تتخذ شركة فيسبوك إجراءً قريبًا ، إما عن طريق تحسين بنيتها التحتية ، أو عن طريق الحد من النطاق الترددي لخدماتها لتجنب الكارثة. سنكون منتبهين لأي أخبار.
source http://www.igli5.com/2020/03/blog-post_769.html
ليست هناك تعليقات